- كل التحية إلى الشهداء الأبراء على طريق القدس وعلى طريق المقاومة وعلى طريق الإسلام.
- كل التحية للجرحى الذي حملوا جراحهم وتابعوا المسيرة شهداء أحياء ولم يتخلوا وكل التحية لعوائل الشهداء والجرحى.
- كان الشهيد إبراهيم عقيل قائداً للعمليات في حزب الله وأسس الرضوان وقيادة الرضوان منذ سنة 2008 وهو المعاون الجهادي للسيد نصر الله في العمليات والعمل الجهادي بشكل عام.
- "إسرائيل" ارتبكت 3 جرائم حرب مؤلمة بالنسبة إلينا وهي تمثل أعلى درجات التوحش وهو لما نشهده في هذا القرن والقرن السابق له وقد استهدفت المدنيين والنساء والأطفال والصيدليات والبيوت.
- "إسرائيل" كانت تريد قتل 5000 في مجزرة "البايجر" ولكنها لم تستطع.
- الاحتلال أراد باستهداف قادة الرضوان شلّ المقاومة وتحريض بيئتها وإيقاف جبهة المساندة ولكن المقاومين عطلوا ذلك.
- أمة فيها أمثال هذه العوائل وأمثال هؤلاء المجاهدين لا يمكن أن تهزم أما أميركا فهي غارقة من رأسها إلى أخمص قدميها بالعدوان مع "إسرائيل" ولا ينفع النفاق الأميركي.
- أيها الأميركيون أصبحتهم في الأسفل ولن يصدقكم أحد وستلحقون بـ"إسرائيل" التي ستنهار حتماً.
- نحن في حزب الله تزول الجبال ولا نزول.
- نتألم وتتألمون وهناك فرق كبير وسيهزم الجمع ويولون الدبر وستموتون وسيدمر اقتصادكم ولن تحققوا أهدافكم.
- لا تخيفنا التهديدات وجاهزون لكل الاحتمالات.
- إذا سألتم عنّا فقد عدنا أقوى والميدان سيشهد.
- جبهة الإسناد اللبنانية مستمرة مهما طال الزمن حتى تتوقف الحرب على غزة.
- لن يعود سكان الشمال في فلسطين المحتلة بل سيزيد فإذهبوا إلى غزة وأوقفوا الحرب.
- لـ"إسرائيل": ستموتون رعباً وسيتفكك اقتصادكم ولن تحققوا أهدافكم ونقلتم المقاومة في فلسطين إلى العالمية.
- لقد دخلنا في مرحلة جديدة عنوانها مرحلة الحساب المفتوح نتابع فيها معركة الإسناد وبين الحين والآخر نقتلهم من حيث يحتسبون ولا يحتسبون.
- ليلة أمس قدمنا دفعة على الحساب أصابت أهدافها العسكرية في رفاييل وراموت وبحسب الإعلان "الإسرائيلي" حوالي مليون مستوطن نزل إلى الملاجئ.
- هذه دفعة على الحساب في معركة الحساب المفتوح وإذا أردتم أن تجمعوا هذا الحساب فراقبوا الميدان والمقاومة وشعبها ومحبوها رؤوسهم مرفوعة وأيديهم على الزناد ولن يتركوا إلا بالانتصار.