إليكم ما جاء في كلمة السيد نصرالله
○ دخلنا في الشهر السادس للمعركة في غزة التي ما زالت تقاوم بشجاعة وصلابة.
○ صمود غزة هو اقرب الى المعجزة، وما يجري هو درس عظيم لكل البشرية ولكل شعوب العالم.
○ ساحات الإسناد في لبنان واليمن ولبنان سيكون لها كلمتها أيضاً في شهر رمضان المبارك.
○ إسناد غزّة ليس فقط بالقتال والمال وكذلك بالدعاء خصوصا في هذه الأيام التي نشهد فيها المجازر التي يرتكبها العدوّ بحق أهالي غزّة وسط صمت العالم.
○ كبار خبراء العدو يسلمون بالخسارات الإستراتيجية واليوم في الشهر السادس يقف نتنياهو ليقول إن لم نذهب إلى رفح فقد خسرنا الحرب
○ نحن نقول لنتنياهو حتى لو ذهبت إلى رفح فقد خسرت الحرب ولا يمكنكم القضاء على حماس ولا على المقاومة في غزة برغم كل المجازر
○ أهل غزة ما زالوا يحتضون المقاومة رغم كل الأدوار التي تقوم بها للأسف قنوات عربية لم يتمكنوا من لحمة وصلابة الموقف في قطاع غزة.
○ واحدة من علامات النصر وعلامة الهزيمة عند العدو أنه أعلن أن هدفه القضاء على حماس ولكن من يفاوضون الآن هم يجلسون مع حماس.
○ حماس تفاوض عن كل فصائل المقاومة بل عن كل جبهات المقاومة وتفاوض ليس من موقع الضعف بل تفرض الشروط.
○ كل الفصائل الفلسطينية مجمعة وهنا حماس تفاوض بالنيابة عنهم جميعاً وكلهم مجمعين وإرادة غزة كذلك يريدون وقفاً للعدوان.
○ موقف المقاومة في غزة عندما تصر على وقف نهائي للعدوان هو الموقف الإنساني الجهادي والشرعي والسياسي الصحيح مئة في المئة.
○ نؤكد وقوفنا الى جانب كل فصائل المقاومة وبالأخص مع قيادة حماس.
○ بشحطة قلم يستطيع الرئيس الأميركي جو بايدن أن يوقف الحرب في قطاع غزة وأن يوقف العدوان في غزة ولبنان.
○ قيادة حماس تفاوض عن الجميع ونحن مستمرون في جبهات الإسناد.
○ جبهات المساندة مكملة وكل العدوان على اليمن لم يستطع وقف ضرب السفن.
○ واضح أن مضمون أن المقاومة في لبنان لا تفعل شيئاً لغزة هو معمم على وسائل إعلام وشخصيات وسياسيين.
○ في الجبهة الشمالية هناك تكتم واضح على الخسائر وكم من الدبابات والآليات شاهدنا تم تدميره لكن العدو لم يعترف بشيء من خسائره.
○ ما يحصل في الجبهة الشمالية هو أنه في 5 أشهر هناك 100 ألف جندي في شمال فلسطين المحتلة من الساحل إلى الثلج في الجبال خشية تسلل مجموعات مقاومة من لبنان.
○ الجيش الاسرائيلي مستنزف في غزة وشمال فلسطين وفي الضفة الغربية، ومن نتائج طوفان الاقصى والجبهة الشمالية هو عدم وجود عديد كاف في الجيش الاسرائيلي لشن الحرب.
○ نحن نزف شهدائنا ونقيم لهم الأعراس ونعلنهم وعلى البث المباشر لكن العدو يخفي قتلاه وهذا له وقعه على الجيش الإسرائيلي.
○ المسؤولون الإسرائيليون يقولون إن حزب الله من دون أن يخطو خطوة إلى فلسطين المحتلة هجر أكثر من 300 ألف شخص.
○ من جملة النتائج هي ردع العدو عن الذهاب الى حرب مع لبنان.
○ الخيار الطبيعي والمنطقي هو عض الاصابع والغلبة هي لمن يصبر والأمر يحتاج الى بعض الوقت.
○ المزيد من الصبر والثبات سيؤدي الى فشل العدو.
○ وظيفتنا جميعاً المثابرة والصمود ومحور المقاومة في موقع القوة والعدو في موقع ضعف.