
وأكّد أن "الجهود ستستمر من أجل تطوير هذه الخدمات واستمراريتها"، مشدداً على "ضرورة البدء بعمليات الكنس وتنظيف الشوارع ومراقبة ومحاسبة المخالفين ومهربي النفايات إلى المدينة وأحيائها".
وختم مؤكداً أنه "لا يجوز أن تمر صيدا ومنطقتها واتحادها بمثل هذه التجربة مرة ثانية والتي دفع المواطن ثمنها غالياً، لذا علينا العمل لبذل المزيد من التعاون وتعزيز تضافر الجهود من أجل إيجاد حل بيئي سليم ومستدام لمعالجة مشكلة النفايات في مركز المعالجة في سينيق، وإزالة الجبال المتراكمة والتي تجاوزت مساحتها وكمياتها الجبل القديم من خلال مراقبة عمل الشركة الملتزمة بدقة ومحاسبتها على كل خللٍ بالتنفيذ، ليتم ذلك بالشراكة والتفاهم بين المرجعيات النيابية والسياسية والبلدية والمجتمع الأهلي والمدني".