استنفر عدد من عناصر قوات الأمن الوطني الفلسطيني في عين الحلوة، في الشارع الفوقاني والطيرة، رداً على قيام مجموعة الإسلامي بلال بدر بتركيب كاميرات مراقبة في حي الرأس الأحمر بحسب مصادر مواكبة.
في المقابل، أصدرت حركة فتح بياناً أشارت فيه إلى أن «المجموعات الإسلامية في مخيم عين الحلوة تشن استنفاراً مسلحاً مفاجئاً في مناطق مختلفة في المخيم، وقوات الأمن الوطني تستنفر عناصرها لحفظ الأمن ومنع جر المخيم إلى أي وضع أمني.
وحصلت اتصالات بين مرجعيات لبنانية وفلسطينية لتطويق ذيول الإستنفار، في ظل العدوان الإسرائيلي على الجنوب.