ذكرت مصادر «الثنائي الشيعي» لـ «الديار» انه "بات واضحا ان «الوطني الحر» وقوى المعارضة لن ينزلوا بالوزير السابق جهاد أزعور الى المجلس النيابي، لعلمهم انه غير قادر على تجاوز الـ 50 صوتا، وهم يستخدمون ترشيحه حصرا لاحراق ورقة سليمان فرنجية، لاعتقادهم انهم بذلك يمهدون لتبني مرشح ثالث".
وتضيف المصادر: "نحن لن نتنازل عن مرشحنا بهذه السهولة، وجاهزون للمشاركة في اي جلسة تتم الدعوة اليها لانتخاب رئيس، وليفز الذي يستحوذ على العدد اللازم من الاصوات".
بولا مراد - "الديار"