- النظام السابق عمل على تقسيم الشعب السوري عرقيا وطائفيا
- حصر السلاح بيد الدولة يساهم في استقرار الدولة السورية
- سنستطيع تعزيز الأمن وهناك علاقة بين التنمية الاقصادية والأمن والاستقرار
- نحن كنا في وقت من الأوقات في ميدان الحرب وانتقلنا إلى ميدان الحوار
- يجب أن نركز على حماية الإنسان من الاضطرابات التي تحدث من حوله
- قضية الشعب السوري كانت قضية نبيلة وعادلة
- هناك مصالح متطابقة بين سوريا وأميركا
- لن نستطيع أن نحل مشاكل سوريا دفعة واحدة ومن أهم الأولويات الاستقرار الأمني ووحدة الشعب
- سوريا ورثت اضطرابات كبيرة خلال الستين سنة الماضية
- سوريا كانت أحد أبرز الأماكن التي تم التركيز عليها لإثارة النعرات الطائفية
- واجهنا إلى جانب النظام روسيا وإيران وحزب الله واخترنا الوقت الصحيح للمعركة
- استطعنا الوصول إلى دمشق بأقل الخسائر: كان لدينا مؤسسات في إدلب تتمتع بخبرات كبيرة لذلك وصلنا إلى دمشق بوقت قصير
- سوريا تحتاج إلى فرصة جديدة للحياة، والرئيس دونالد ترامب أزال العقوبات عنها، لكن على الكونغرس أن يعمل أكثر لرفعها بشكل نهائي.
- عرضنا على قسد الاندماج في الجيش السوري للاستفادة من خبراتهم وأكدنا لمظلوم عبدي أن حقوق الأكراد في سوريا مصانة حسب الدستور
- أي بقاء لقسد في الشمال الشرقي السوري يعرض العراق وتركيا وسوريا للخطر
- سوريا دولة قانون ونحن على مسافة واحدة من جميع السوريين
- عملنا منذ دخول دمشق على ضبط السلاح وحصره بيد الدولة والسلاح الذي لا يخضع للقانون سيكون سلاحاً منفلتاً
- قمنا بإنشاء لجان لتقصي الحقائق حول الأحداث التي جرت في الفترة الماضية في سوريا
- سنحاسب كل من ارتكب مخالفات حتى لو كان من أقرب الناس لنا
- سوريا اتخذت سياسة بأن تكون لديها علاقات هادئة مع جميع الدول وألا تكون مصدر تهديد لأي طرف
- إسرائيل قامت باعتداءات كثيرة وتواصل احتلال الجولان لكننا لا نسعى إلى الحرب لأننا في مرحلة بناء
- سوريا ذاهبة باتجاه ألا تشكل أراضيها أي تهديد لأي منطقة
- مستعدون لمناقشة مخاوف إسرائيل الأمنية
- وصلنا إلى مراحل متقدمة بخصوص الاتفاق مع إسرائيل على أساس 1974 ويجب أن نبحث وسائل للعيش المشترك بين السوريين والإسرائيليين وأن نجد مقاربات جديدة للاتفاقات مع إسرائيل لتستمر وقتاً أطول
- الكرة الآن في ملعب إسرائيل لتحديد المسارات المستقبلية
- السؤال هو: هل لدى إسرائيل مخاوف أمنية أم أطماع توسعي
ة؟ هذا ما ستظهره المحادثات