الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم:
- نحن أمام عدوان إسرائيلي يقول نتنياهو إنه لا يضع موعداً لنهايته لكن يضع له أهدافاً
- فلسطين صامدة وستنتصر على الرغم من العدوان
- المقاومة ستبقى وتكبر
- الخطوات التي يُريدها نتنياهو هي إنهاء وجود حزب الله واحتلال لبنان ولو عن بُعد في الجو والتّهديد وجعله شبيهاً بالضفة الغربيّة بالإضافة إلى العمل على خارطة الشرق الأوسط
- كنا نتوقع أن تحدث الحرب لذا استعددنا لها ونحن في حالة دفاعية لمواجهتها
- كل المقاومين لدينا استشهاديون لا يهابون الموت
- العدو الصهيوني لا يعرف أنه يواجه حزباً ومقاومة لديها ثلاث عوامل قوّة أساسية وهي العقيدة الاسلامية الصلبة، والمجاهدون في المقاومة لا يبحثون عن الدنيا أعاروا جمامهم لله عزوجل، بالاضافة الى الاستعدادات التي أمّناها من قدرات وتدريب
- عنصر القوة الذي ينتفع به العدو الصهيوني هو الطيران، أما الاجرام فلا ينفعه بشيء وله تداعيات على جيش العدو
-في ذكرى أربعين سيد شهداء الأمة الحمدلله الفوز دائماً للمؤمنين النصر أو الشهادة، سيدنا وقائدنا سماحة السيد حسن نصرالله نموذج للسيد الجليل القائد الذي مضى في سبيل الله
- السيد نصرالله بنى حزباً على ثوابت الاسلام الأصيل، يجمع شرائح المجتمع بأسره حزب الأحرار الشرفاء المثقفين العاملين حزب يقاوم ويعمل لبناء الوطن
- المقاومة في حزبنا أساس متين عدداً وتخصصاً وإيماناً وشجاعة وتحدياً لأعتى الأعداء
- السيد نصرالله حاز على وسام قائد المقاومة في المنطقة وحبيب المجاهدين وأحرار العالم ووسام عاشق الحسين عليه السلام، وسام ابن الولاية ووالد الشهيد وشهيد الأمة "سيد شهداء الأمة" فاتح عهد الانتصارات
- نحن أمام حرب اسرائيلية عدوانية على لبنان كانت بعد حرب الاسناد التي نشـأت بعد طوفان الاقصى
- أحيي كلّ جبهات المقاومة من اليمن إلى العراق ولبنان وعلى رأسهم الدعم الكبير للجمهورية الاسلامية المباركة
- هناك خطوات أرادها نتنياهو من حربه على لبنان وهي إنهاء وجود حزب الله، احتلال لبنان ولو عن بُعد، والعمل على خارطة الشرق الأوسط
- نحن الآن في حالة دفاعية لمواجهة أهداف العدوان التي أرادها
- شيء واحد سينهي هذه الحرب وهو الميدان
- هذه الحرب ليست قابلة لأن يربح فيها الإسرائيلي
- إمكاناتنا العسكرية متوفرة لفترة طويلة
- الميدان والجبهة الداخلية هما ما يوقف الحرب
- لدينا عشرات الآلاف من المقاتلين والمجاهدين المستعدين للقتال والإمكانات متوفرة وتمدنا لفترة طويلة أما بالنسبة للجبهة الداخلية فإسرائيل ستصرخ من الصواريخ والطائرات ولا مكان في الداخل الإسرائيلي ممنوع علينا
- سنجعل العدو يسعى لإيقاف الحرب ونحن لا نعوّل على الانتخابات الأميركية ولا على الحراك السياسي العام بل نعوّل على الميدان فقط وسنجعله يدرك خسارته في الميدان التي ستمنعه من تحقيق أهدافه
- خيارنا الحصري في حزب الله منع الاحتلال من تحقيق أهدافه والخطر غير مقتصر على المقاومة بل على كل لبنان
- إذا كانت المقاومة قوية، أيعني هذا أنها لا تنصاب وتتأذى؟ إمكاناتنا لا تقاس من حيث النسبة وقوتنا بقوة استمرارنا بالرغم من الفوارق بالأرقام العسكرية كما أن قوتنا بقوة المواجهة
- ليس في قاموسنا إلا الرأس المرفوع والانتصار للمقاومة
- ليس في قاموسا أيضاً إلا استمرار المقاومة ولا يمكن أن نُهزم والحق لنا والأرض لنا والله معنا
- أي تفاوض يُبنى على أمرين، أولهما وقف النار وثانيهما صون السيادة اللبنانية، عندما يقرر العدو وقف العدوان هناك طريقة للتفاوض حددناها سابقاً وهي التفاوض غير المباشر عبر الدولة اللبنانية وعبر شخص رئيس البرلمان نبيه بري
- أي تفاوض يُبنى على أمرين، أولهما وقف النار وثانيهما صون السيادة اللبنانية
- عن "حادثة البترون": أطالب الجيش اللبناني بحماية الأملاك البحرية وهو أيضاً مطالب بإصدار بيان يُبين فيه موقفه أولاً وخلفيات الحادثة ثانياً وليسأل اليونيفيل والألمان عما حدث في تلك الليلة
- إن أرادوها حرب استنزافٍ فنحن حاضرون ومستعدون وجاهزون ولن ينتصروا مهما طال الزمن