
وأصدرت حملة بايدن بيانا وصفت فيه ترامب بأنه خاسر في انتخابات 2020 "يصر على تهديداته بالعنف السياسي"، مشددة على أن ترامب يريد تكرار ما حدث في السادس من كانون الثاني 2021، لكن الشعب الأميركي سيكبده خسارة انتخابية أخرى في تشرين الثاني المقبل، لأنهم لا يزالون يرفضون تطرفه وولعه بالعنف وتعطشه للانتقام"، في إشارة إلى أحداث اقتحام الكونغرس.
وقال ترامب خلال تجمع انتخابي في ولاية أوهايو أمس السبت "إذا لم أُنتخب، فسيكون حمام دماء للبلد بأكمله".بيد أن هذا التحذير جاء في معرض حديثه عن صناعة السيارات وخسائر الاقتصاد الأميركي، وهو ما جعل الأمر عرضة للتأويل.