جاء في "الجريدة" الكويتية:
قللت مصادر من المخاوف المرتبطة بالهجوم الذي شنه حزب الله على إسرائيل أمس الأول، باستخدام أكثر من 60 صاروخاً، ووُصف بأنه "الأدق والأثقل" على قاعدة عسكرية إسرائيلية، ووضعه الحزب ضمن رد أولي على اغتيال إسرائيل لنائب رئيس مكتب حماس صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وذكرت المصادر أنه كان متوقعاً حصول تصعيد ميداني تزامناً مع زيارة المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكستين، الذي يتولى مفاوضات غير مباشرة بين حزب الله وإسرائيل، إلى تل أبيب.